الخميس، 31 مايو 2012

أهديكم ابتسامة رضى.



:
:


أهديكم ابتسامة رضى.



من سنوات عشنا بأسطورة 

كانت مسرحية ظريفة 


أبطالها ضمائرنا أخلاقنا 

وحتى ألواننا وأجناسنا. 


كانت الأسطورة تحكي 

الحياة وصعوبات كما رسمتها أقلامنا. 

وعشنا بها كذبة كبيرة أسمها الوفاء في زمن الأفاعي. 


كانت القصة تشف بطريقة عجيبة عما تحوية أجسادنا قبل أرواحنا. 


كانت تصف غباء المرأة بغيرتها حتى من بنات جنسها .


نراها عندما تشعر بنشوة حسدها وتعتقد كل البنات شبية لها .


تفضح حبها للملاء وتصبح من قطة أليفةلأفعى سامة.. 


يا ذكية كيف نظرتة عنك وكيف نظرة الناس وهم يرون غباءك .


نصيحة من قلب محبة لك في الله راجعي نفسك ستجدين نفسك 


خسرتي نفسك وأنوثتك وبريقك وأصبحت باقة ورد باهتة الألوان. 


لا لون ولا رائحة سوى عفن حسدك وأنانيتك.


.
.

قيثارة قلمي الناصح.



:
:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق