:
ذبلت كلماتي
كما تذبل الورود جفت منابع معانيها.
وغزى الجفاف حقول أوراقي.
بعثرتها رياح الخريف.
أصبحت أشجار فكري جرداء من كل شيء عدا الهموم.
احسست بالحسرة بالإنكسار.
لكني مازلت عاصفة قاومت بقوة الرضوخ والإستسلام.
وأتكأتُ على بقايا أمل
وحاولت النهوض ونجحت .
رغم الغصة التي تلجمني .
فكرت مليئاً في إكمال المسير وعدم النظر للخلف .
مهما كانت الذكرى تغريني سأكون أقوى منها بإيماني .
.
.
قيثارة قلمي.
السبت 5/ رجب / 1433هـ
ذبلت كلماتي
كما تذبل الورود جفت منابع معانيها.
وغزى الجفاف حقول أوراقي.
بعثرتها رياح الخريف.
أصبحت أشجار فكري جرداء من كل شيء عدا الهموم.
احسست بالحسرة بالإنكسار.
لكني مازلت عاصفة قاومت بقوة الرضوخ والإستسلام.
وأتكأتُ على بقايا أمل
وحاولت النهوض ونجحت .
رغم الغصة التي تلجمني .
فكرت مليئاً في إكمال المسير وعدم النظر للخلف .
مهما كانت الذكرى تغريني سأكون أقوى منها بإيماني .
.
.
قيثارة قلمي.
السبت 5/ رجب / 1433هـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق